تعرضت العديد من أسماء الأماكن بالمغرب الى عملية تعريب طمست الاسم الأصلي للمكان، إذ جرت العادة على ترجمة المعنى الأمازيغي للاسم الطوبونيمي الى اللغة العربية، ومثال ذلك “الساقية

بعد إنهاء الجنرال الفرنسي دولاموط  De lamothe قائد جهة مراكش، حملته على مراكز قوات المجاهدين بضواحي تيزنيت، وتحديدا في ويجان حيث يتمركز أنصار الهيبة بقيادة شقيقه النعمة بن ماء العينين، انعقد

   رغم أن المهتمون اعتادوا على تقزيم مساهمة أبناء الجنوب المغربي في حركة الطبع والنشر مقارنة بالمنطقة الشمالية للمغرب، التي تشكل بوابة المملكة نحو أروبا.. فإن قصب السبق التاريخي في إدخال آلات

   تنفيذا لرغبة فرانكو، في جعل الاقليم الإسباني رقم 51، قاعدة عسكرية ومركز سياسي لإفريقيا الغربية الاسبانية، حل بسيدي افني عبر البحر، حاكم جزر الكناري، العقيد كاباز colonel Capaz يوم 7 أبريل

    يتعلق الأمر باتفاق مكتوب وقعه الذين حضروه وهم معروفون، ويتضمن بعض البنود والشروط التي على اسبانيا احترامها، كحماية المنطقة من تحرشات فرنسا وعدم التدخل في شؤون الدين والثقافة في عموم منطقة آيت

تروي المصادر التاريخية أخبارا طريفة عن بعض أمراء المخزن العلوي، الذين كانوا يشغلون مناصب عمال الأقاليم في عهد المخزن الاسماعيلي ومنهم المولى زيدان بن مولي اسماعيل، الذي حكم سوس من تارودانت خلال

      في تعامله مع البنية القبلية المحلية العتيقة والمعقدة، التي تنتظم في شكل فسيفساء من القبائل الغيورة على استقلالها وحريتها، تفتقت عبقرية المخزن في ابتكار النظام القائدي، ويرجع الفضل في إرساء