تستعد العاصمة المغربية الرباط لاستضافة حدث ثقافي استثنائي يوم السبت 22 فبراير 2025، بمناسبة الذكرى العاشرة لوفاة الفنان الكبير عموري امبارك، أحد أعمدة الموسيقى الأمازيغية المعاصرة. سيقام هذا

   ترتبط سوس مع المناطق الصحراوية خصوصا شمال الصحراء (واد نون) بعلاقات اجتماعية وثيقة وضاربة في القدم، وتعزى هذه العلاقات التاريخية المتجذرة، التي تتأرجح من علاقة تكامل الى علاقة تنافر حسب الظروف

    تتوفر بلادنا على مجموعة من الإذاعات الجهوية تغطي مختلف جهات المملكة ويناهز مجموعها 11 إذاعة: فاس، مراكش (1936)، الدار البيضاء (1938)، تطوان (1944)، طنجة (1946)، وجدة (1962)، اكادير(1971)،

     من بين الآلات الموسيقية التي تثير الانتباه ضمن معدات الفرق الغنائية التقليدية بسوس، نجد آلة تصدر رنينا حادا، يساهم في خلق توازن الألحان الموسيقية لفرق الراوايس، ويتعلق الأمر بآلة تسمى في

برحلة تجاوزت الثمانية عقود، ما بين سنتين 1938 و 2020، وصل بث القناة الأمازيغية، من عشرة دقائق، إلى 24 ساعة متواصلة، مع حلول هذا الأسبوع. وابتداء من يوم الأربعاء 24 يونيو، بدأت الإذاعة الأمازيغية

أصدر مركز اكلو للبحث والتوثيق منشوره الثامن عشر والثاني خلال سنة 2020 ويحمل عنوان “الكعدة: المجال والإنسان والثقافة”. ويتضمن الكتاب المداخلات التي ألقيت خلال أشغال الندوة العلمية

طرحت مجموعة “رباب فيزيون” كليب غنائي جديد على “اليوتوب”، تحت عنوان “ويلي زرينين” « ناس زمان ». وكانت المجموعة تستعد لتصوير فيديو كليب  “ولي

في ظل لامبالاة وزارة الثقافة في توفير الرعاية الصحية للفنانين والمبدعين، سجلت فعاليات ثقافية وفنية، ايجابية الالتفاتة الإنسانية لرئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزيز أخنوش، الذي تكفل شخصياً

رحل يوم الاربعاء 15 أبريل 2020 الإثنولوجي الفرنسي، “كلود لوفيبور” الباحث في التقاليد الشفهية المغربية (من أهازيج الدراس “وا ياهو” إلى موروث “الروايس” وموروث

تمكن مجموعة من التلاميذ ينتمون لدوار تالوست إغير ملولن جماعة الركادة، من إنتاج فيلم قصير بإمكانيات جدّ محدودة، الفيلم الذي يحكي قصة عثور على كنز لإحدى القبائل التاريخية، والتي اختارت أرض بلدة