وقد تضمن الحفل وصلات موسيقية و باقة من الأغاني و الأناشيد التربوية بالإضافة إلى شهادات و كلمات لبعض المتدخلين مع تقديم شواهد تقديرية لأفراد المجموعة الصوتية ، و اختتام الحفل باستراحة شاي على شرف الحضور و المشاركين ،
وعن ماهية هذا النشاط الفني يقول أسامة العوامي المنسق الوطني للمنظمة : إن الإعتراف بالتحصيل العلمي و المعرفي فقط ليعتبر حيفا لبعض التلاميذ ، فالاضافة إلى الدراسة و التربية و المواد العلمية التي تخاطب العقل نجد أن مواد التفتح و على رأسها مادة التربية الموسيقية تخاطب الوجدان و القلب و الروح و تطرق عوالم التغيير السلوكي للتلميذ و الذي نراهن عليه كمواطن صالح يخدمه مجتمعه و صالحه العام في المستقبل.
اضف تعليق