قام السيد عيدة بوكنين المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بانزكان ايت ملول يوم الاربعاء 21 دجنبر 2016 بزيارة تفقدية لفرعية علي بن هدي التابعة لمجموعة مدارس سيدي محمد الخنبوبي، حيث تفقد مشروع المدرسة الخضراء في اطار التربية البيئية باعتبارها ضرورية داخل المدرسة لاكساب الاطفال المعارف والمهارات من خلال معايشة البيئة وتحسس مشاكلها واكتساب السلوكيات المرجوة اتجاهها، ومن هذا المنطلق عملت استاذات الوحدة المدرسية على خلق وتنمية الحس البيئي لدى المتعلمين الصغار من خلال انجاز المرحلة الرابعة من المشروع البيئي الذي رأى النور سنة 2010 حيث تم غرس اشجار مثمرة وشتلات الورود ونباتات للتزيين في المرحلة الاولى وعرفت المرحلة الثانية 2013/2014 تجربة الزراعة البيولوجية بما فيها من خضروات ونباتات عطرية وعرفت المرحلة الموالية2015/2016 غرس اشجار مثمرة اخرى ما جعل من بستان المدرسة مكانا جدابا ومحفزا على التعلم ومساعدا على التلقين المعرفي؛ وقد ساهم في هذا المشروع شركاء المؤسسة من جمعية امهات واباء واولياء التلاميذ وجمعية السلام للتنمية والثقافة والرياضة وشركة كومباف، ويدكر ان الوحدة المدرسية محتضنة من طرف ساكنة المنطقة مما جعلها تؤدي رسالتها في جو تشاركي يحقق أهداف إستراتيجية إصلاح منظومة التربية والتكوين وفق التوجيهات الوزارية في الموضوع.
المدرسة الخضراء مشروع تربوي بيئي متميز بجماعة أولاد دحو
قام السيد عيدة بوكنين المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بانزكان ايت ملول يوم الاربعاء 21 دجنبر 2016 بزيارة تفقدية لفرعية علي بن هدي التابعة لمجموعة مدارس سيدي محمد الخنبوبي، حيث تفقد مشروع المدرسة الخضراء في اطار التربية البيئية باعتبارها ضرورية داخل المدرسة لاكساب الاطفال المعارف والمهارات من خلال معايشة البيئة وتحسس مشاكلها واكتساب السلوكيات المرجوة اتجاهها، ومن هذا المنطلق عملت استاذات الوحدة المدرسية على خلق وتنمية الحس البيئي لدى المتعلمين الصغار من خلال انجاز المرحلة الرابعة من المشروع البيئي الذي رأى النور سنة 2010 حيث تم غرس اشجار مثمرة وشتلات الورود ونباتات للتزيين في المرحلة الاولى وعرفت المرحلة الثانية 2013/2014 تجربة الزراعة البيولوجية بما فيها من خضروات ونباتات عطرية وعرفت المرحلة الموالية2015/2016 غرس اشجار مثمرة اخرى ما جعل من بستان المدرسة مكانا جدابا ومحفزا على التعلم ومساعدا على التلقين المعرفي؛ وقد ساهم في هذا المشروع شركاء المؤسسة من جمعية امهات واباء واولياء التلاميذ وجمعية السلام للتنمية والثقافة والرياضة وشركة كومباف، ويدكر ان الوحدة المدرسية محتضنة من طرف ساكنة المنطقة مما جعلها تؤدي رسالتها في جو تشاركي يحقق أهداف إستراتيجية إصلاح منظومة التربية والتكوين وفق التوجيهات الوزارية في الموضوع.
اضف تعليق