
كما تأتي أيضا، حسب نداء المسيرة، احتجاجا على القرارات الرجعية والتراجعية والتفقيرية (“إصلاح” التقاعد، التشغيل بالعقدة، القانون التنظيمي للإضراب، مدونة التعاضد…) بسبب السياسات المتبعة والخاضعة لإملاءات البنك الدولي التي تستهدف تخلي الدولة عن التزاماتها الاجتماعية وخوصصة الخدمات العمومية وضرب القدرة الشرائية لعموم المواطنين والمواطنات.
وفضلا على ذلك قال نداء المسيرة إن المسيرة جاءت “احتجاجا على التراجع عن تدريس مادة الأمازيغية وتفاقم ظاهرة الاكتظاظ وتقليص ساعات تدريس بعض المواد و التفييض القسري لشغيلة التعليم وفرض إعادة الانتشار وفرض صيغة الأستاذ المتحرك على عدة مؤسسات و إغلاق العديد من الفرعيات والضم المفضي إلى تعدد المستويات و إلغاء التفويج في المواد العلمية” علاوة على “تماطل الحكومة في الإعلان على قراراتها فيما يتعلق بالعديد من الملفات المطلبية المطروحة سواء العامة منها او الفئوية”.
اضف تعليق