وكان يشتغل قيد حياته حارسا عاما بنفس الثانوية ، ومن خلال كلمة السيد النائب الاقليمي وباقي المتدخلين فان وفاة الفقيد تركت حزنا عميقا في نفوس كل من يعرفه نظرا لدماثة اخلاقه وحسن سلوكه وتعامله مع الجميع بحس أبوي وتربوي عال. وقد عرف الراحل خلال مساره المهني بجدية كبيرة وتفان وإخلاص في العمل وكان رحمه الله يقضي وقته بين العمل والقراءة والكتابة ومارس النشاط السياسي والعمل النقابي وله عشرات المقالات والقصص التي كتبها بأسلوب رائع ولغة متينة وخط جميل وخيال فائق كما كان رساما كاريكاتوريا ماهرا.
انا لله وانا اليه راجعون
أخر الأخبار
- الثقافة الأمازيغيةالرباط تحتفي بدور عموري مبارك في عصرنة الأغنية الأمازيغية
- مع الراهنمجلة “زيك ماغزين” تخصص عددها الجديد للغة الأم
- مع الراهنعدد جديد من “زيك ماغزين” ينتظركم في الأكشاك
- مع الراهناكادير: الدورة 15 لمهرجان الفيلم الامازيغي من 11 الى 15 شتنبر
- مع الراهنتافروات: هجرة السوسيين في الدراسات والإنتاج الثقافي
- مرئياتيوبا: Aws i g’mak
- مع الراهنتافروات: “الهجرة” موضوع الجامعة القروية محمد خير الدين
- مرئياتمحسن أجبابدي يروي ذكرياته عن تيزنيت
- مع الراهنأكادير: المرأة والهجرة” شعار النسخة الثانية من مهرجان “إيمينيك”
- مع الراهنطانطان: الإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة وادنون للصحافة
اضف تعليق