وكان الطفل “كريم الخشالي” ، الذي لا يتعدى عمره السبع سنوات، يتابع دراسته بمدرسة البير التابعة لمجموعة مدارس عبدالله كنون بأولاد جرار قبل ان يتعرض لحادث سير مؤلمة، حيث دهسته شاحنة من الوزن الثقيل –بالقرب من مدرسته الابتدائية بدوار البير بجماعة أحد الركادة قيادة أولاد جرار- تعمل في نقل الغرافيت من مقالع فم تييرت بسبب السرعة المفرطة وتسببت له في عاهة مستديمة وجرح عميق في الرأس وبتر اليد اليمنى وشلل في اليد اليسرى وكسر خطير على مستوى الساعد وكسر مزدوج في الرجل اليسرى إضافة إلى مجموعة من الرضوض في مختلف أنحاء الجسم وهو ما جعله طريح الفراش منذ الحادثة التي وقعت شهر دجنبر الماضي و سلمت له على إثرها شهادة طبية تتبث مدة العجز في 90 يوما قابلة للتجديد وهو ما حتم على الطفل التزام الفراش بعيدا عن مكانه الطبيعي بين أقرانه في فصول الدراسة والتحصيل ومازال يكابد اوجاعه النفسية والجسمانية في مصحة خاصة بمدينة أكادير وهو ما جعل أسرته تتكبد مصاريف إضافية نظرا لبعد المصحة عن مقر سكناها بأولاد جرار. إضافة إلى آثار الصدمة النفسية التي تعرضت لها أسرة الطفل جراء ما تعرض له و حرمته من حقه في عيش طفولته البريئة سليما معافى.
وقفة احتجاجية أمام محكمة تيزنيت للتضامن مع طفل تعرض لعاهة مستديمة
وكان الطفل “كريم الخشالي” ، الذي لا يتعدى عمره السبع سنوات، يتابع دراسته بمدرسة البير التابعة لمجموعة مدارس عبدالله كنون بأولاد جرار قبل ان يتعرض لحادث سير مؤلمة، حيث دهسته شاحنة من الوزن الثقيل –بالقرب من مدرسته الابتدائية بدوار البير بجماعة أحد الركادة قيادة أولاد جرار- تعمل في نقل الغرافيت من مقالع فم تييرت بسبب السرعة المفرطة وتسببت له في عاهة مستديمة وجرح عميق في الرأس وبتر اليد اليمنى وشلل في اليد اليسرى وكسر خطير على مستوى الساعد وكسر مزدوج في الرجل اليسرى إضافة إلى مجموعة من الرضوض في مختلف أنحاء الجسم وهو ما جعله طريح الفراش منذ الحادثة التي وقعت شهر دجنبر الماضي و سلمت له على إثرها شهادة طبية تتبث مدة العجز في 90 يوما قابلة للتجديد وهو ما حتم على الطفل التزام الفراش بعيدا عن مكانه الطبيعي بين أقرانه في فصول الدراسة والتحصيل ومازال يكابد اوجاعه النفسية والجسمانية في مصحة خاصة بمدينة أكادير وهو ما جعل أسرته تتكبد مصاريف إضافية نظرا لبعد المصحة عن مقر سكناها بأولاد جرار. إضافة إلى آثار الصدمة النفسية التي تعرضت لها أسرة الطفل جراء ما تعرض له و حرمته من حقه في عيش طفولته البريئة سليما معافى.
اضف تعليق