من جهتها شجبت النقابة الوطنية لعمال الإنعاش الوطني-ك د ش- في بيان لها،بشدة عملية إقحام وإستغلال عمال الإنعاش الوطني بطاطا في الحملات الدعائية الى المشاركة في الإنتخابات، لدعم بعض مافيات وسماسرة الإنتخابات”. من ناحيته، أصدر الحزب الإشتراكي الموحد-فرع طاطا-بيانا شديد اللهجة عنونه ب”الخزي والعار لسماسرة الإنتخابات، ولمن باع كرامته وصوته على حساب المطالب العادلة لساكنة الإقليم”. وسجل الحزب:-إطلاق العديد من المشاريع وتوزيع الإكراميات والمنح على الجمعيات المقربة والموالية، مع إستغلال قطاع الإنعاش الوطني لتحقيق أهداف إنتخابوية تحت مظلة مندوبية الإنعاش الوطني والسلطة الإقليمية،إستفحال ظاهرة شراء الأصوات وتوزيع المال الحرام على الناخبين والناخبات يوم الإقتراع في الأحياء والدواوير والمداشر من طرف سماسرة معروفين،أمام مراى ومسمع من السلطة المحلية، تواجد كثيف لأنصار بعض وكلاء اللوائح وسماسرة الإنتخابات أمام العشرات من مكاتب التصويت من أجل إستمالة الناخبين أو محاولة التأثير عليهم، نقل الالاف من الناخبين على متن سيارات وشاحنات تابعة للعديد من المرشحين وأنصاررهم من أجل التصويت بالمناطق التالية: (جماعة ألكوم- جماعة أديس-جماعة أقا إيغان-جماعة تيسينت-جماعة تمنارت-جماعة تكزميرت-جماعة ايت وابلي-جماعة إسافن-جماعة أكينان-جماعة تزغت-بلدية طاطا-) قيام العديد من أعوان السلطة بإستمالة الناخبين من أجل التصويت لصالح مرشح معين، تجول العديد من أعوان ورجال السلطة داخل مكاتب التصويت بالإقليم من دون حسيب ولا رقيب, وجود أشخاص غرباء بالعديد من مكاتب التصويت ليسو بأعضاء مكاتب التصويت ولا بممثلي الأحزاب، السماح للمئات من الناخبين بالتصويت بواسطة وثيقة الإشعار المتضمنة لمكان التصويت من دون الإدلاء ببطاقة التعريف الوطنية أو وثيقة أخرى تثبث هوية الناخب، وقد تكرر حدوث هذه الخروقات في عدة مكاتب موجودة في جماعات(اللكوم-أكينان-ابن يعقوب- تمنارت- تكموت- تكزميرت-تليت-) إستعمال أساليب بائدة وعلى رأسها تجيش البلطجية وإستغلالهم المفضوح في التأثير على الناخبين والتضيق على الإطارات المناضلة.وأعلن الحزب عن:إستنكاره الشديد لكل الخروقات الخطيرة التي عرفتها إنتخابات25 نونبر 2011 بإقليم طاطا، وهنأ الحزب الجماهير الشعبية الحرة بإقليم طاطا على مقاطعتها الواسعة لإنتخابات كتعبير عن رفضها لها بإعتبارها تعد في جوهرها إستمرارا للنظام المخزني المتحكم في الثروة والسلطة ودعت كافة مناضلي الحزب الإشتراكي الموحد بإقليم طاطا وجميع الهيئات الحرة وشرفاء هذا الإقليم المنسي إلى التعبئة الدائمة لمواصلة النضال حتى تحقيق ملكية برلمانية حقيقية وإسقاط الفساد والإستبداد، وأبدى دعمه المطلق لنضالات حركة 20فبراير بكل الوسائل المشروعة حتى تحقيق جميع مطالبها في الكرامة والعدالة والديمقراطية والعيش الكريم.
تداعيات الإنتخابات البرلمانية بإقليم طاطا
من جهتها شجبت النقابة الوطنية لعمال الإنعاش الوطني-ك د ش- في بيان لها،بشدة عملية إقحام وإستغلال عمال الإنعاش الوطني بطاطا في الحملات الدعائية الى المشاركة في الإنتخابات، لدعم بعض مافيات وسماسرة الإنتخابات”. من ناحيته، أصدر الحزب الإشتراكي الموحد-فرع طاطا-بيانا شديد اللهجة عنونه ب”الخزي والعار لسماسرة الإنتخابات، ولمن باع كرامته وصوته على حساب المطالب العادلة لساكنة الإقليم”. وسجل الحزب:-إطلاق العديد من المشاريع وتوزيع الإكراميات والمنح على الجمعيات المقربة والموالية، مع إستغلال قطاع الإنعاش الوطني لتحقيق أهداف إنتخابوية تحت مظلة مندوبية الإنعاش الوطني والسلطة الإقليمية،إستفحال ظاهرة شراء الأصوات وتوزيع المال الحرام على الناخبين والناخبات يوم الإقتراع في الأحياء والدواوير والمداشر من طرف سماسرة معروفين،أمام مراى ومسمع من السلطة المحلية، تواجد كثيف لأنصار بعض وكلاء اللوائح وسماسرة الإنتخابات أمام العشرات من مكاتب التصويت من أجل إستمالة الناخبين أو محاولة التأثير عليهم، نقل الالاف من الناخبين على متن سيارات وشاحنات تابعة للعديد من المرشحين وأنصاررهم من أجل التصويت بالمناطق التالية: (جماعة ألكوم- جماعة أديس-جماعة أقا إيغان-جماعة تيسينت-جماعة تمنارت-جماعة تكزميرت-جماعة ايت وابلي-جماعة إسافن-جماعة أكينان-جماعة تزغت-بلدية طاطا-) قيام العديد من أعوان السلطة بإستمالة الناخبين من أجل التصويت لصالح مرشح معين، تجول العديد من أعوان ورجال السلطة داخل مكاتب التصويت بالإقليم من دون حسيب ولا رقيب, وجود أشخاص غرباء بالعديد من مكاتب التصويت ليسو بأعضاء مكاتب التصويت ولا بممثلي الأحزاب، السماح للمئات من الناخبين بالتصويت بواسطة وثيقة الإشعار المتضمنة لمكان التصويت من دون الإدلاء ببطاقة التعريف الوطنية أو وثيقة أخرى تثبث هوية الناخب، وقد تكرر حدوث هذه الخروقات في عدة مكاتب موجودة في جماعات(اللكوم-أكينان-ابن يعقوب- تمنارت- تكموت- تكزميرت-تليت-) إستعمال أساليب بائدة وعلى رأسها تجيش البلطجية وإستغلالهم المفضوح في التأثير على الناخبين والتضيق على الإطارات المناضلة.وأعلن الحزب عن:إستنكاره الشديد لكل الخروقات الخطيرة التي عرفتها إنتخابات25 نونبر 2011 بإقليم طاطا، وهنأ الحزب الجماهير الشعبية الحرة بإقليم طاطا على مقاطعتها الواسعة لإنتخابات كتعبير عن رفضها لها بإعتبارها تعد في جوهرها إستمرارا للنظام المخزني المتحكم في الثروة والسلطة ودعت كافة مناضلي الحزب الإشتراكي الموحد بإقليم طاطا وجميع الهيئات الحرة وشرفاء هذا الإقليم المنسي إلى التعبئة الدائمة لمواصلة النضال حتى تحقيق ملكية برلمانية حقيقية وإسقاط الفساد والإستبداد، وأبدى دعمه المطلق لنضالات حركة 20فبراير بكل الوسائل المشروعة حتى تحقيق جميع مطالبها في الكرامة والعدالة والديمقراطية والعيش الكريم.
اضف تعليق