وقعت حادثة سير وسط مركز بلدية الأخصاص على الطريق الوطنية رقم 01 ، عندما اصطدم سائق دراجة نارية بشاحنة من نوع ميتسوبيشي ، هذا الاصطدام تسبب في كسر الرجل اليمنى على مستوى الساق لصاحب الدراجة النارية المدعو حسن أ المنحدر من قبيلة أيت بوياسين جماعة سيدي مبارك إقليم سيدي إفني وهو من مواليد 1985 ، وحسب بعض المصادر المطلعة أكدت لنا أن الشاحنة المعنية وضعت بالمحجز البلدي التابع لبلدية الأخصاص .
هذا وقد حضرت إلى عين المكان سيارة الإسعاف التابعة للوقاية المدنية الموجودة بمركز الأخصاص ، لنقل المصاب الذي كان ينزف من ساقه لإصابته بكسر مفتوح ، والغريب في الأمر أنه رغم سرعة حضور هذه السيارة إلا أنها تمتنع على نقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي بتيزنيت لكونها تابعة لإقليم سيدي إفني ، متناسين المسؤولين المعنيين أن هذا الإقليم الفتي لازال له ارتباط قوي مع إقليم تيزنيت في شتى الميادين خصوصا في الميدان الصحي لكون جل الاختصاصات متمركزة بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتيزنيت ، أما كرونولوجية الإسعاف للوقاية المدنية هو إحضار أي مصاب رغم حالته التي قد تختلف خطورتها إلى المركز الصحي بالأخصاص الذي يفتقر للديمومة ولقسم الإنعاش أو طبيب جراح ، لتبقى حياة المصاب في يد سائق أخر لسيارة الإسعاف التابعة للمركز الصحي ، مع العلم أن العملية الخاصة بالنقل ثم التحويل قد تكون مكلفة في زهق أرواح أبرياء ، وهذا ما تم شرحه سابقا لعامل إقليم سيدي إفني من طرف فعاليات محلية بحيث وعدهم بالتدخل لذا قائد الوقاية المدنية بسيدي إفني
وقعت حادثة سير وسط مركز بلدية الأخصاص على الطريق الوطنية رقم 01 ، عندما اصطدم سائق دراجة نارية بشاحنة من نوع ميتسوبيشي ، هذا الاصطدام تسبب في كسر الرجل اليمنى على مستوى الساق لصاحب الدراجة النارية المدعو حسن أ المنحدر من قبيلة أيت بوياسين جماعة سيدي مبارك إقليم سيدي إفني وهو من مواليد 1985 ، وحسب بعض المصادر المطلعة أكدت لنا أن الشاحنة المعنية وضعت بالمحجز البلدي التابع لبلدية الأخصاص .
هذا وقد حضرت إلى عين المكان سيارة الإسعاف التابعة للوقاية المدنية الموجودة بمركز الأخصاص ، لنقل المصاب الذي كان ينزف من ساقه لإصابته بكسر مفتوح ، والغريب في الأمر أنه رغم سرعة حضور هذه السيارة إلا أنها تمتنع على نقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي بتيزنيت لكونها تابعة لإقليم سيدي إفني ، متناسين المسؤولين المعنيين أن هذا الإقليم الفتي لازال له ارتباط قوي مع إقليم تيزنيت في شتى الميادين خصوصا في الميدان الصحي لكون جل الاختصاصات متمركزة بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتيزنيت ، أما كرونولوجية الإسعاف للوقاية المدنية هو إحضار أي مصاب رغم حالته التي قد تختلف خطورتها إلى المركز الصحي بالأخصاص الذي يفتقر للديمومة ولقسم الإنعاش أو طبيب جراح ، لتبقى حياة المصاب في يد سائق أخر لسيارة الإسعاف التابعة للمركز الصحي ، مع العلم أن العملية الخاصة بالنقل ثم التحويل قد تكون مكلفة في زهق أرواح أبرياء ، وهذا ما تم شرحه سابقا لعامل إقليم سيدي إفني من طرف فعاليات محلية بحيث وعدهم بالتدخل لذا قائد الوقاية المدنية بسيدي إفني .
اضف تعليق