1- “الوصاية والجماعات الترابية في ظل دستور 2011″؛
2- “إدماج الأمازيغية في تدبير الشأن المحلي”؛
3- “دور الجمعيات في تقييم وتتبع السياسات العمومية”؛
4- “صندوق المقاصة: الواقع والمآل”.
وهي محاورٌ أثارت نقاشاً عمومياًّ واسعاً على المستوى الوطني؛ حيث ارتأى كلٌّ من المجلس البلدي لأيت ملول ومركز مدينتي للتكوين والإعلام، أن يساهم المنتخب الجماعي والفاعل الجمعوي بالمدينة في دينامية النقاش العمومي حول السياسات العمومية والتنمية المحلية؛ وذلك عبر دراسة واقع تدبير الجماعات الترابية للشأن المحلي، وتعزيز المشاركة الفعالة للفاعلين المدنيين في تدبير الشأن المحلي وتتبع السياسات العمومية، وكذا تثمين دور الهوية الثقافية والخصوصيات المحلية في التنمية.
ويؤطر، هذه الحلقات الدراسية، مجموعةٌ من الباحثين الأكاديميين والمنتخبين الجماعيين والفاعلين الجمعويين.
اضف تعليق